الرئيس الفلسطيني: لن يكون أي سلام ولا أمن في منطقتنا مع بقاء الاحتلال
26 سبتمبر, 2020
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
أسنا.. لست وحدكِ في وجه إرهابهم
الثلاثاء 16 ابريل 2024
في 15 أبريل.. كنديون وأستراليون وأمريكيون يستجيبون للنداء العالمي لأجل غزة
الأحد 14 ابريل 2024
تضامنًا مع غزة.. شركات فنية تنسحب من مهرجان “الهروب الكبير”
الأربعاء 17 ابريل 2024
الثاني خلال شهر.. كلية بيتزر في كاليفورنيا تنتزع قرارات المقاطعة من إدارتها
الثلاثاء 16 ابريل 2024
أخبار ذات صلة
الثلاثاء 26 مارس 2024
بيربوك: لا ينبغي أن يكون هناك هجوم واسع النطاق على رفح
الإثنين 01 ابريل 2024
الرئيس الكوبي: طالما فلسطين تنزف وتُدمر فلا يمكننا أن نكل من إدانة جريمة الإبادة
الجمعة 05 ابريل 2024
أغلقوها بالأقفال.. مسؤولو بالو ألتو الأمريكية ينزلون العلم الفلسطيني عن السواري
الأربعاء 20 مارس 2024
ألبانيز: “مساعدة الشعب الفلسطيني المعذب في غزة تعني منع تصدير الأسلحة إلى إسرائيل”
مدينة لييج البلجيكية تعرض العلم الفلسطيني على سلالم بويرين
الخميس 21 مارس 2024
تغريدة لحركة المقاطعة بمناسبة يوم الأرض الفلسطيني
السبت 30 مارس 2024
دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الأمين العام للأمم المتحدة أن يبدأ وبالتعاون مع الرباعية الدولية ومجلس الأمن في ترتيبات عقد مؤتمر دولي كامل الصلاحيات، بمشاركة الأطراف المعنية كافة ابتداء من مطلع العام القادم، بهدف الانخراط في عملية سلام حقيقية على أساس القانون الدولي والشرعية الدولية والمرجعيات المحددة.
وقال الرئيس عباس: إن هذا المؤتمر يجب أن يؤدي "إلى إنهاء الاحتلال ونيل الشعب الفلسطيني حريته واستقلاله في دولته بعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967، وحل قضايا الوضع النهائي كافة، وعلى رأسها قضية اللاجئين استنادا للقرار 194".
وأضاف في كلمته أمام الدورة الـ75 للجمعية العامة للأمم المتحدة، إن "شعبنا يستعد لإجراء الانتخابات البرلمانية ثم الرئاسية، وبمشاركة كل القوى والأحزاب والفعاليات الوطنية، برغم كل العقبات والمعيقات".
وجدد تأكيده على أن منظمة التحرير الفلسطينية "لم تفوض أحداً للحديث أو التفاوض باسم شعبنا الفلسطيني، وأن الطريق الوحيد للسلام الدائم والشامل والعادل في منطقتنا يتمثل بإنهاء الاحتلال وتجسيد استقلال دولة فلسطين على حدود 1967 بعاصمتها القدس الشرقية".
وذكر بأنه "لن يكون أي سلام ولا أمن ولا استقرار ولا تعايش في منطقتنا مع بقاء الاحتلال ودون الحل العادل والشامل للقضية الفلسطينية، التي هي أساس الصراع وعنوانه وأن من يظن بأن شعبنا الفلسطيني يمكن أن يتعايش مع الاحتلال أو يخضع للضغوط والإملاءات هو واهم".